اسباب انخفاض مستوى التلاميذ في مادة الرياضيات و مقترحات لرفع مستوى التلاميذ

 اسباب انخفاض مستوى التلاميذ في مادة الرياضيات و مقترحات لرفع مستوى التلاميذ



متى عرفنا ان هناك مشكله في مستوى تلاميذنا؟

في عام 2003 اشتركت مصرلأول مره  في مسابقة "TIMSS" في مستوى الصف الثامن (الثاني الاعدادي) وهذه المسابقه لقياس الاتجاهات الدولية في دراسة الرياضيات والعلوم وكانت (TIMSS 2003) هي الدورة الثالثة وأجريت الدورة الأولى في عام 1995 والثانية في عام 1999, وهي تتم كل اربع سنوات. ويتم عقد مسابقة "TIMSS " للصفوف الرابع والثامن. وفي عام 2003 اشترك فيها 50 دولة. وقد جائت النتائج كالاتي (الجدول التفصيلي بالنتائج كاملة http://nces.ed.gov/timss/TIMSS03Tables.asp?Quest=3&Figure=5 ) :

وهنا عرفت وزارة التربية و التعليم ان هناك مشكله في مستوى التلاميذ  وكان الحل هو ان نحضر نماذج من اختبارات "TIMSS"  وتدريسها للتلاميذ ( نعم تدريسها للتلاميذ) و على التوازي اشار بعض الاكادميين بكليات التربيه الى ان المشكله في طرق التدريس وتم الاتفاق مع البنك الدولي على ان يتم احضار خبراء من اليابان من وكالة "JICA" لتدريب المعلمين على التعلم النشط (كما هو في الترجمه الحرفيه و التي تعني التعلم الفعالActive learning) و قام الخبراء من كلية التربية و اليابان جامعه هوكايدو باعداد دليل معلم يعتمد التعلم النشط كاسلوب للتدريس وفورالانتهاء من الدليل قام الخبراء بعمل ورش عمل و تدريبات لمعلمي الرياضيات  وقد شرفت بتدريب 25% من زملائي بادارة الساحل التعليمية بالقاهره على التعلم النشط والذي افضل ان يسمى التعلم الفعال ولقد كانت هذه التدريبات بمثابة ندوات لمعلمي الرياضيات فقد جاء كل معلم بما لديه من مشاكل تعوقه عن القيام بعمله على اكمل وجه و هي من وجهة نظري اسباب تدني مستوى تلاميذنا في الرياضيات بالاضافة الى رؤيتي الخاصه و التي تكونت بعد زياراتي للمدارس في اسكوتلاندا اثناء البعثه حيث درست في كلية التربيه بجامعة ستراثكلايد لمدة ثلاثة اشهر .


اسباب انخفاض مستوى التلاميذ في مادة الرياضيات: 

أولاً : بالنسبة للمدرس :

المدرس غير مؤهل تعليمياً و تربوياً بالشكل الصحيح .

احساس المعلم بانه لايحصل على مايستحق من تقدير مادي فلايعمل بالشكل المطلوب (على قد فلوسهم) فالعائد المادى الذى يحصل عليه المدرس قليل جداً ولا يكفى لكفالة حياة كريمة للمدرس ، مما يجعل المدرس يستشعر الحرج ، و يقلل من قيمة نفسه عندما يقبل أن يعطي لطلبة  فى الفصل  دروساً خصوصية .

عدم توفر وسائل تدريس الرياضيات فنحن نفتقد معمل الرياضيات و بعضنا لم يسمع عنه.

الكثير من معلمي الرياضيات ليسوا على اطلاع بالطرق الحديثه للتدريس او حتى ما تطور اليه علم الرياضيات نفسه.

التزام المعلم بالكتاب على اساس انه المنهج و الواقع ان المنهج ليس هو الكتاب و انما الكتاب هو جزء من المنهج ولكن للاسف حتى بعض الموجهين لايدرك ذلك.

عدم معرفة معظم المعلمين بالمعايير التي وضعت لتدريس الرياضيات في مصر والتي بمعرفتها يمكنه اختيار الوسائل و الطرق المناسبة لكل درس.

قلة و عدم كفاءة التدريبات التي ترفع من مستوى المعلم لانها روتينيه و غير فعاله فالمعلم يتدرب على طرق يرفضها الموجه و المدير فلا يستطيع تطبيقها لو اراد هو اصلا التغيير.

 ثانياً : بالنسبة للطالب : 

فقدان الطالب الثقة فى قيمة التعليم وخوفه على مستقبله .

انعدام او انخفاض دافعية التلاميذ لتعلم الرياضيات و هذا له اسباب هي:

o بعض معلمو الرياضيات يذكرن دائما عبارات مثل "خدوا بالكوا الرياضيات ماده صعبه" , "الدرس ده مش سهل" ," ذاكروا لان دي اصعب ماده ".

o اولياء الامور يقومون باسقاط مستواهم في الرياضيات على ابنائهم بجمل مثل " الرياضيات غداره" , "خد بالك هو بيغيرلك في السؤال عشان يلخبطك" , " انا عمري مفهمت الجبر ده ربنا معاك بقى". 

o عدم وضوح العلاقه بين مادة الرياضيات و الواقع.

عجز الطالب عن إخراج ما لديه من مواهب و قدرات خلاقة قد لا تكون موجودة فى غيره ، و قد تكون نادرة جداً ، وذلك خوفاً من مقابلة تلك المواهب بالسخرية أو الاستهزاء أو حتى العقاب .


ثالثاً : بالنسبة للمدرسة : 

ضعف الإمكانيات والوسائل العلمية المتوفرة فى المدرسة نتيجة ضعف الدعم والتمويل المتاح للمدارس . 

روح الكآبة و الجدية التى تضفى آثآرها على المدرسة ، مما يقلل حافزية لطلاب للذهاب إليها

التكدس الطلابى الكبير داخل الفصول ، إذا يحتوى الفصل الواحد على خمسين تلميذ فأكثر .


رابعاً : بالنسبة للمناهج : 

الإعتماد على الحفظ و التلقين فقط ، حتى فى المواد العلمية كالإحصاء و الرياضيات و العلوم .

الحشو فى المناهج دون التركيز على نقاط معينة .

إعتماد المناهج على الجانب النظرى فقط ، وليس الجانب العملى .

عدم ملائمة المناهج للتطور العلمى المستمر فالمناهج قديمة و ليس هناك أى تحديث للكتب التى ندرسها من حيث الكيف وإن كان هناك بعض التحديث الشكلى . 

الفجوة الواضحة بين محتويات المناهج ومتطلبات سوق العمل .


وفي عام 2007 اشتركت مصر و كانت نتيجتها كالاتي:

الدوله المعدل الدولي 500 %

الصين الاول 598 119.6

كوريا الثاني 597 119.4

سنغافوره الثالث 593 118.6

مصر 391 78.2



ويمكن القول أن تلك المشاكل لا ترجع إلى سبب واحد ، وإنما إلى مجموعة كبيرة ومتداخلة من الأسباب ، والتى يأتى فى مقدمتها : 


o أن الدعم السياسي الذي حظيت به‎ ‎السياسات التعليمية في مصر منذ بداية ‏الإصلاح التعليمي لم يرق في تعامله مع هذه‎ ‎القضية إلي مستوي قضايا الأمن ‏القومي لا من ناحية التمويل والدعم المادي، أو من‎ ‎ناحية توفير الأطر القانونية ‏والمؤسسية التي تعضد التوجه نحو التعليم كقضية أمن‎ ‎قومي .


o ‎عدم مراعاة رؤية المؤسسة التعليمية لعملية إصلاح الفئات الأضعف‎ ‎والأشد حرماناًً ومحاولة إستيعابها داخل المؤسسة التعليمية حتي نهاية‎ ‎مرحلة ‏التعليم الأساسي ‎.


o سيطرة الأهداف الطموحة علي المستوي الكلي علي‎ ‎رؤية القائمين علي ‏المؤسسةالتعليمية وغياب الأهداف العملية المحددة بدقة والقابلة‎ ‎للتنفيذ خلال ‏فترة زمنيةمعقولة، بالإضافة لغياب المتابعة والمساءلة‎.


o إهدار الجهود والموارد في جزئيات متشعبة وخلق مسارات تعليمية بديلة‎.


o الإقدام علي كثير من الخطوات الجديدة المتداخلة دون متابعة أو تقييم مما ‏أدي إلي‎ ‎تشتيت الجهود أو تواضع النتائج في أحسن الأحوال.


o تنامي ظاهرة الدروس‎ ‎الخصوصية ، حيث أصبحت عرفاً سائداً في كل سنوات ‏التعليم في الحضر والريف وبين جميع‎ ‎الطبقات‎ .


o عدم الربط بين مخرج العملية التعلمية ومتطلبات سوق العمل .


Ø المحور الرابع : مشاكل التعليم فى مصر وأسبابها 


يقوم التعليم فى أى مكان من العالم على أربعة محاور أو عناصر أساسية ، وهى :

o المُدَرِّس .

o الطالب . 

o المدرسة .

o المنهج الذى يُدَرَّس . 


ويعانى النظام التعليمى المصرى بكل عناصره وبكل مستوياته منذ أمد بعيد من العديد من المشاكل والتحديات ، والتى تمثل عائقاً حقيقياً أمام العملية التعليمية وتطورها وبالتالى التحديث والتنمية الشاملة ، ومشاكل التعليم فى مصر هى مشاكل بالغة الخطورة نظراً لكونها متعددة الجوانب والوجوه ؛ فهى تلازم المحاور الأربعة السابقة للعملية التعليمية ، وذلك كما يلى :





Ø المحور الخامس : تقييم دور الدولة فى إصلاح وعلاج مشاكل التعليم


يعد التعليم واحداً من أهم مرتكزات التنمية الشاملة والمستدامة، ولذلك تحرصالحكومات – بمختلف توجهاتها ‏السياسية وانتماءاتها الأيديولوجية – في جميع الدولعلى تخصيص قدر ليس بالقليل من ميزانياتها لإنفاقه على ‏التعليم ، وتعتبر قضيةالتعليم في مصر واحدة من أكثر القضايا المجتمعية المثيرة للجدل نظراً لأنعكاساتها الاجتماعية، ولذا كان التعليم هو حجر الزاوية في برنامج التحديث والتطوير الذى تتبناه الدولة المصرية، بحكم ‏دوره المحوري في بناء الإنسان المصري وتطوير قدراته الذاتية وخبراته العلمية والعملية ، ولذلك يحتل التعليم مرتبة ‏متقدمة في سلم أولويات الخطط التنموية للحكمومة المصرية ؛ فقد جعل الرئيس " حسنى مبارك " من قضية تطوير التعليم " مشروع مصر القومي"، بوصفه مفتاح النهوض، ‏وهو السبيل الرئيسيإلى تحديث الدولة المصرية، وهو الطريق الأساسي لبناء مجتمع المعرفة، فضلاً عن أنُه ‏صمام الأمان لأمننا الوطني والقومي .


وعلى الرغم من التوجه الإيجابي العام‎ ‎للسياسات ‏التعليمية خلال العقد الماضيوالجهود التي بذلت في سبيل تنفيذ هذه‎ ‎السياسات على أرض الواقع، والآثار الإيجابية التي تحققت، فإن النتائج قد جاءت دون ‏المستوى‎ ‎المأمول بقدر كبير وإن لم تخالف توقعات الكثيرين ، ذلك أنه باستثناء ‏الاقتراب من‎ ‎تحقيق هدف الاستيعاب الكامل للأطفال في مرحلة الإلزام، فإن ‏أهداف السياسة العامة‎ ‎للتعليم والمتعلقة بضمان الاستمرار في التعليم حتى ‏نهاية مرحلة التعليم الأساسي‎ ‎وإكساب المهارات الأساسية المفترضة في ‏مرحلة الإلزام والمرحلة الثانوية التالية لها‎ ‎لم يتحقق بعد على الرغم من مرور ‏اثني عشر عاماًً على انطلاق عملية الإصلاح‎ ‎التعليمي ، ويُضاف إلى ذلك الانتشار ‏المرضي لظاهرة الدروس الخصوصية في كافة مراحل‎ ‎التعليم وبين جميع ‏الطبقات الاجتماعية في الحضر والريف .





معوقات تطبيق نظام التقويم الشامل وكيفية التغلب عليها

يواجه التقويم الشامل العديد من معوقات وفيما يلي عرض لهذه المعوقات:

- لم يسبق تنفيذ البرنامج وتطبيقه حملة إعلامية تثقيفية تعريفية كافية لتعريف المجتمع وتوعيته بماهية التقويم الشامل وأهدافه وأساليبه.

- عدم اقتناع جميع الهياكل التنظيمية به كبرنامج له جدوى ويحقق الأهداف ويرتبط بجميع الأقسام ويظهر ذلك في عدم توفير الدعم اللازم له من قبل المسؤولين في الوزارة

- البرنامج أتى في وقت كانت الوزارة قد طرحت فيه مجموعة أخرى من البرامج الكثيرة فكانت الأهداف غير محددة والرؤى غير واضحة مما أضعف تطبيق البرنامج بالصورة المطلوبة كي يحقق الأهداف التي وجد من أجلها. 

- يعتمد تطبيق برنامج التقويم الشامل في الميدان على مجموعة من الأدوات المقننة مثل بطاقة ملاحظة الدرس وبطاقة ملاحظة المحاور العامة ومجموعة من الإجراءات الفورية والاستثنائية والاحتياجات التدريبية واستخدام هذه الأدوات وتطبيقها على الميدان يحتاج إلى تدريب فعال يعتمد على نوعية معينة من دقة الاستخدام والأساليب المصاحبة للتطبيق وهذا مالا يتوفر في مختلف المدارس .

- ضعف المستوى الأكاديمي لمعظم المعلمين.

- عدم وجود المعرفة الكافية لدى العديد من المعلمين بأهداف التقويم الشامل.

- وجود نقص أو قصور في المعلومات والمهارات اللازمة لتطبيق التقويم الشامل لدى بعض المعلمين.

- عدم وضوح مصطلحات قرار التقويم لدى بعض المعلمين.

- قلة تدريب المعلمين على وظائف التقويم الشامل واستخداماته المناسبة.

- عدم وضوح الصورة الكافية لدى المعلمين عن إجراءات التقويم الشامل وأساليبه وأدواته وكيفية الاستفادة منه.

- صعوبة تطبيق التقويم لضيق الوقت وكثرة الأعباء التدريسية والإشرافية للمعلم.

- بعض المعلمين غير قادرين على تحديد مستويات إتقان التلاميذ للمهارات.

- عدم قدرة بعض المعلمين على التوفيق بين طريقة التدريس وأسلوب التقويم.

- تأثر تقديرات التلاميذ بذاتية المعلم.

- بعض المعلمين ليس لديهم القناعة بأسلوب التقويم الشامل مما يقلل من تحفيزهم للعمل فيه بجدية.

- تمسك بعض المعلمين وتأثرهم القوي بالأسلوب التقليدي للتقويم، فالمعلمون  يرفضون التغيير في الغالب.

- عدم وضوح آلية التطبيق والفائدة المرجوة من وراء التطبيق.

- التقصير في تعريف التلميذ بنتائج تعلمه ومستوى أدائه.

- جهل التلميذ بأهداف التقويم الشامل.

- عدم إدراك التلاميذ في معظم الأحيان للمحكات التي استخدمها المعلم في تقويم أعمالها، فعندما يتدرب التلاميذ على تفسير وتوظيف محكات التقويم، يرتفع مستوى أدائهم ارتفاعًا كبيرًا.

- تركيز التلميذ على إتقان مهارات الحد الأدنى.

- ضعف التنافس بين التلاميذ وقلة اهتمامهم بنتائج التقويم.

- إهمال الواجبات المنزلية، التي لها الدور الكبير في تمكين التلميذ من المهارة.

- قلة التزام التلميذ وقلة اهتمامه وانضباطه بشكل عام.

- تفريط بعض المعلمين في تحري الدقة والأمانة في عملية التقويم بسبب ضعف برنامج المتابعة.

- ضعف متابعة مدير المدرسة لأساليب تنفيذ التقويم الشامل.

- عدم إشراك أولياء الأمور في التقويم وذلك بتزويده بالصعوبات التي تواجه ابنه ودوره في التغلب عليها.

- عدم تحمس المعلم وعدم إتقانة للتقويم بشكل جيد، مما يجعل أداؤه أقل من الحد المطلوب.

- بعض المعلمين يسلط اهتمامه على ان ينهي عملية التقويم، وليس كيفية اجراء عملية التقويم!.

- تركيز المعلم على تنفيذ التقويم الشامل دون أن يحرص على الاستفادة من التغذية الراجعة والعمل على معالجة القصور وتعزيز الجوانب الإيجابية.

- التركيز على الجوانب المعرفية وإهمال تعلم مهارات الحياة.

- محاولة قولبة التقويم الشامل في قالب التقويم التقليدي حيث ما زال المعلم لا يقوم الطلاب إلا قبل تسليم التقارير ويعتمد في تقاريره عليها فقط حيث يقوم الطالب مرة واحدة.

- قناعة التلميذ بحتمية النجاح.

- بعض المعلمين لا يعطي للتلميذ فرصة أخرى لإتقان المهارة.

مقترحات للتغلب على معوقات تطبيق نظام التقويم الشامل :

اولا: مقترحات(حلول تحتاج لوقت طويل):

- عمل حملة إعلامية تثقيفية تعريفية كافية لتعريف المجتمع وتوعيته بماهية التقويم الشامل وأهدافه وأساليبه.

- العمل على صقل مهارات القائمين بعمليات التقويم الشامل لجودة أداء المدرسة وتنمية معارفهم ، وتطوير مستوى الاداء لديهم وتعهدهم على نحو مستمر لضمان قياسهم بالدور المناط بهم على النحو المأمول.

- الاهتمام بدور العلاقة بين المدرسة كمؤسسة تعليمية وبين كافة المؤسسات المجتمعية الأهلية والحكومية وبلورة مفهوم الشراكة المجتمعية مع المؤسسة التعليمية. 

- العمل على الاستفادة من كافة التجارب العالمية والإقليمية والمحلية فى مجال التقويم الشامل وتبادل الخبرات. 

- تدريب المعلمين على أستراتيجيات التعلم النشط قبل العام الدراسي القادم لأن عدداً كبيراً من المعلمين لم يسمع من قبل عن هذه الاستراتيجيات ولم يفعلها من قبل وهذه هى اكبر واخطر المشاكل التى تواجه جودة المنتج التعليمى فى مصر فكثير من المعلمين يعتمد بشكل رئيسى على اسلوب التلقين منذ بأية حياته العملية دون النظر الى اى من جوانب شخصية المتعلم.


ثانيا: حلول اجرائية لعلاج سريع :

- إعلان اسماء الطلاب الأوائل على مستوى الصف ، وعلى مستوى المدرسة.

- تنفيذ موكب الفائقين كل شهر على مستوى المدرسة،و تقديم جوائز بسيطة للفائقين. 

- تقديم شهادة تقدير للطلاب الفائقين،وكتابة اسماء الفائقين شهرياً فى لوحة تعلق فى مدخل.

- المدرسة،تعريف الطالب تعريفاً مرحلياً باسس هذا النظام ، ومع مرور الوقت حتى لو فى السنة التالية سوف يلم الطالب بمضمون هذا النظام. 

- تشجيع الطالب النشيط فى تطبيق النظام بأية وسيلة للتشجيع.

- توعية ولى الأمر بأهمية قيام الطالب بنفسه بالعمل لان ذلك فى مصلة الطالب. وهدفا من اهداف التقويم الشامل . حتى ولو لم يكن العمل جيداً . 

- إرشاد الطالب أولا بأول الى اسهل الحلول ، لتنفيذ النشاط ، ومساعدته عند وجود أية مشكلة.

- أختيار نشاط سهل وبسيط يسهل تنفيذه ،توفير الأدوات اللازمة لمزاولة النشاط فى البيت وفى المدرسة.

- تخصيص حصة أو جزء من الحصة لتنفيذ النشاط أمام المعلم. 

- عمل دورات تدريبية مكثفة لأولياء الأمور . لتعريفهم بالنظام الجديد.

- شرح النظام فى كل مناسبة يكون ولى الأمر فيها فى المدرسة.

- رسالة لكل ولى أمر تتضمن أهداف التقويم الشامل ، وأسسه وكل مايتعلق به ، تسلم مع الكتب قبل بداية العام الدراسى،توضيح وشرح مضمون النظام لأولياء الأمور عن طريق النت.

- توزيع الأعمال الأدارية على مدار الشهر،التشجيع المادى والمعنوى للمعلم المكلف بتطبيق هذا النظام. 

- عمل دورات تدريبية مصغرة على مستوى كل مدرسة ، أو دورات موسعة على مستوى المدارس. 

- تبادل الزيارات بين المعلمين فى المدرسة الواحدة ، أو تبادل زيارات على مستوى المدارس.

- توزيع الطلاب عند الاداءات الشفوية والتحريرية على مدار الشهر . 

- وضع اختبارات بسيطة تقيس مستوى الطالب ، ولا ترهق المعلم فى التصحيح .

- توجد متابعة تؤمن بالتقويم الشامل وتفهم كيف يطبق ولديها الخبرة التى يمكن نقلها للمعلمين فى المدراس فالتوجيه الفنى (لمعظم المواد)  حتى الان لا يفهم معنى التقويم الشامل و لايعرف الى تطبيقه ، ويعتبر التقويم ضرر للعملية التعليمية.

- تزويد المعلمين بدليل لكل مادةل يساعدهم ويرشدهم ويأخذ بأيديهم فى حسن اختبار وتصميم الانشطة المصاحبة فى موادهم. 

- نقل و تبادل الخبرات المتميزة لدى بعض المعلمين فى تطبيق التقويم الشامل فى بعض المدارس الى المدارس الاخرى التى لايوجد بها ممارسات متميزة.


 








Comments